الجمعة، 7 ديسمبر 2012

تفاصيل أبشع جريمة إغتصاب طفل في صنعاء ومحاولات نافذين لحل القضية ودياً




هزت العاصمة صنعاء جريمة من أبشع الجرائم الإنسانية في تاريخها إثر قيام 6 أشخاص راشدين باغتصاب طفل في الحادية عشرة من العمر، مستغلين ظروفه.

وحسب مصدر أمني فانهم عند الثامنة مساء مرت دورية تابعة لقسم شرطة 22 مايو في إحدى حارات شارع الرقاص، حيث سمع أفراد الدورية أنين طفل صغير في محل يتخذه عدد من سائقي باصات النقل (هائل – التحرير) مقرا لإقامتهم.. فتخيلوا بأنه قد يكون طفلاً يعاني من ألم مرض معين، فأوقف سائق الدورية سيارته بالقرب من المحل وترجل الجنود عن الدورية وبدأوا بقرع الباب. كان صراخ الطفل يرتفع مع كل دقة يسمعها على الباب لعل هناك من ينقذه من أفواه الوحوش البشرية وفتح أحد السائقين الذين تتراوح أعمارهم بين 30 – 45 عاما الباب معتقدا بأن الطارق صاحبهم الذي خرج لإيجاد علاج بهدف التستر على الجريمة،قال المصدر الأمني شاهد أفراد الدورية جريمة لاتخطر على بال ، كان الطفل راقداً على بطنه وممزق الثياب منهك الجسد في حالة يرثى لها وكان أنينه يدل على معاناة شديدة من الوجع فأجزاء من أحشائه الداخلية كانت قد خرجت الى الخارج ورغم بشاعة المشهد الا أن المجرمون كانوا يقومون بالتقاط الصور له وهم في حالة سكروتم القبض على 5 من مرتكبي الجريمة فيما اعتقل السادس في صباح اليوم التالي

أما تفاصيل الجريمة فقد بدأت منذ شرع الطفل محمد بالعمل على باص والده في خط (هائل – التحرير). قبل 4 أيام، من الجريمة حيث تعرّف الطفل على أحد المجرمين وبدأ ذلك الشخص بالعطف عليه من خلال عزومته على الغداء وتمضية بعض الوقت بمضغ القات برفقته. وببراءته الطفولية كان يذهب إلى سكن سائقي الباصات آمناً، على اعتبار أن سائقي الباصات الكبار يعدون بمثابة والده، وطلب منه السائقون الذين كانوا يمضغون القات في داخل المحل أن يدخل للجلوس معهم تلك الليلة، وأعطوه قنينة شراب أخبروه بأنها عصير فتجرع سمها ولم يعرف بأنها خمرةثم قامو بممارسة الفعل القذر معه.

وفي لقاء مع أحد أقرباء أسرة الطفل المجني عليه أن الجناة أنكروا في بداية التحقيقات قيامهم بالجريمة وعند الضغط عليهم اعترفوا أن من قام بهذا الفعل الشنيع هو زميلهم الذي استدرج الطفل وأقام معه علاقة من أول يوم بدأ فيها الطفل العمل كسائق لباص والده الذي يقبع خلف القضبان على ذمة مبلغ مالي لم يستطع دفعه وكان هذا السائق يقدم له القات ويدعوه للغداء والمقيل معه في الدكان الذين يسكنون فيه وأضاف أحدهم أن زميلهم في تلك الليلة اسقى الطفل الخمر وقام بارتكاب الفعل الفاحش معه بعد أن كان قد قال لهم مسبقاً أنه سوف يأتي لهم بفريسته وعليهم أن يستعدوا وأضاف الجناة في اعترافاتهم أن الطفل لم يقاوم لأنه كان في حالة خروج عن الوعي وتابعوا بأن زميلهم بعد أن فرغ من ممارسة الفعل الفاحش مع الطفل الذي كان يتأوه كثيراً ويردد أنا باموت أنا باموت قام بتهديد زملائه وطلب منهم القيام بنفس الفعل الذي قام به وإلا فسوف يقتلهم جميعاً حتى لا يفضحوه ولكنهم عادوا وقالوا في اعترافاتهم حسب افادة قريب الطفل أن ثلاثة منهم مارسوا الجريمة طواعية فيما تم إقناع الاثنين الآخرين بذلك تارة بالتهديد وتارة بالترغيب.

وأضاف أن هؤلاء السائقين كانوا قد حولوا ذلك الدكان إلى مركز لممارسة الأشياء القبيحة وشرب الخمر وأن هذا الطفل ليس أول الضحايا وأن أحد السائقين الملقى القبض عليهم كان دائماً يشغل معه أطفال باسم (محاسب) وكان يقوم بالتحرش بهم وهو ما ذكره كثير من الأطفال بعد سماعهم بهذه الجريمة وربما يكون قد أرتكب جرائم مماثلة لهذه الجريمة وربما أبشع منها فهو يتوقع أنه كان يغتصب الأطفال ويقتلهم لإخفاء جريمته.

وهدد قريب الطفل من أي تخاذل في القضية واستغرب من سعي بعض الأشخاص الكبار حسب وصفه إلى حل جريمة كهذه ودياً وعن طريق التحكيم والصلح وقال هذه جريمة وهؤلاء خطر على المجتمع ويجب أن ينالوا جزائهم وتطهير المجتمع منهم.. كما استغرب قريب الطفل من قيام بعض سائقي الباصات من تنظيم مظاهرات واحتجاجات للمطالبة بالإفراج عنهم وقال هذا عيب عليكم وعيب في حقكم.. فما فعلوه زملائكم جريمة تفوق الوصف وطلب منهم أن يتصوروا أن يكون أحد أبنائهم تعرض لمثل ما تعرض له قريبه فماذا سيكون رد فعلهم.




الجمعة، 9 نوفمبر 2012

المخدرات تمر مديرية يبعث وأجهزة الأمن لم تحرك ساكناً





تعد ظاهرة انتشار المخدرات من الظواهر الأكثر تعقيداً وخطورة على الإنسان والمجتمع , وتعتبر هذه الظاهرة إحدى مشكلات العصر , ومما لاشك فيه أن ظاهرة إدمان المخدرات بدأت تحتل مكاناً بارزاً في اهتمامات الرأي العام المحلي والعالمي , وتكمن خطورة هذه الظاهرة في كونها تصيب الطاقة البشرية الموجودة في أي مجتمع بصورة مباشرة وغير مباشرة , وبصفة خاصة الشباب من الجنسين , وهي بذلك تصيب جزءاً غالباً من تلك الطاقة البشرية الموجودة في أي مجتمع مهما اختلفت درجة تحضره , وهي بهذا تصيب حاضر هذه المجتمعات وتخيم الظلام على مستقبلها , وتؤثر على موارد الثروة الطبيعية والبشرية مما يعرقل أي جهود خاصة بالتنمية الشاملة في المجتمع . 
وعلية أن مشكلة تعاطي المخدرات إدمانها من أكثر المشاكل الاجتماعية خطورة ولها تأثير قوي على تقدم أي مجتمع كماً وكيفاً , وتستنفذ معظم طاقات الفرد والمجتمع وإمكانياتها , وتعتبر من أعقد المشاكل التي تواجه المجتمع الدولي .
في الوقت الحاضر , ولايكاد يتخلص منها مجتمع سواء كان متقدما أو نامياً .
ووجد في السنوات الأخيرة أن تعاطي المخدرات والإدمان عليها خاصة بين فئة الشباب في تزايد مستمر في جميع أنحاء العالم , فقد وصل عدد المتعاطين وفق احدث تقارير للأمم المتحدة لعام 2004 إلى (185) مليون متعاط أي بزيادة قدرها (5) ملايين عن التقرير السابق لعام 2003 وهذه النسبة تمثل (3%) من أجمالي سكان العالم . 
وعليه ان مشكلة مرور سيارة محمله بامخدرات لم تحل في مديرية يبعث لعبوره دون علمهم
ملاحظه:- مرة سيراتان يوم عيد الاضحى صباحاً في وادي يبعث محمله بامخدرات اين الاجهزه الامنية في الوادي كل شي يمر دون علمهم
تعليقاتكم ياشباب على الموضوع

الخميس، 8 نوفمبر 2012

أربعة شبان يختطفون فتاة ويغتصبونها على مدار يومين.. وتتمكن من الهرب أثناء مشاهدتهم مباراة الأهلى والترجى





شهدت منطقة الهرم جريمة بشعة، حيث قام 4 شبان باختطاف فتاة تبلغ من العمر "28 عاما" تحت تهديد السلاح واقتادوها إلى شقة بمنطقة عزبة جبريل بالهرم وتناوبوا اغتصابها لمدة يومين، وحينما تركها خاطفوها أمس لمشاهدة مبارة الأهلى والترجي، تمكنت من الإفلات منهم. وتوجهت إلى قسم الهرم وأبلغت عنهم.
روت المجنى عليها تفاصيل الجريمة البشعة أمام اللواء محمود فاروق مدير إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن الجيزة، وقالت إنها تعمل مضيفة بأحد الفنادق بالهرم، وقبل يومين كانت تسير بشارع أحمد زكى بمنطقة حدائق المعادى، وشاهدها المتهمون الـ4، الذين كانوا داخل سيارة ملاكى وتوقفوا أمامها، وأجبروها تحت تهديد السلاح على دخول السيارة، واصطحبوها إلى شقة بشارع سيد سليم بعزبة جبريل بالهرم وتناوبوا الاعتداء عليها جنسيًا.
تمكنت مباحث الهرم من ضبط أحدهم ويدعى يحيى (38 سنة – عامل رخام)، وبمواجهته أمام اللواء طارق الجزار نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، أقر المتهم بارتكاب الجريمة بالاشتراك مع الآخرين، وجار البحث عنهم لضبطهم.

المصدر ياهو مكتوب

أغرب طريق بين الثلوج على ارتفاع 20 m !!!في اليابان



في هذه المدينه اليابانية و على ارتفاع اكثر من 3000 متر فوق سطح البحر يستمر تساقط الثلوج لاكثر من 6 اشهر في السنه , مما يجعل الثلوج تصل إلى إرتفاع يصل إلى 20 متر..

ويتم في كل عام حفر الطريق بحيث يصبح احد ابرز الطرق الغريبة التي يزورها السواح كل عام لإلتقاط الصور التذكارية..

وتسمى الجبال التي تتكون عليها الثلوج بجبال الألب اليابانية في وسط اليابان.. والوصول إلى هذه المنطقة تتم بواسطة باصات النقل الكهربائية في نفق داخل الجبال طوله 6 كم تقريبا ومن ثم الصعود بواسطة التلفريك الذي ينقل الزوار بمسافة 3 كم الى المنطقة المقصودة..

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

خريطة مديرية يبعث